الأربعاء، 15 أبريل 2009

من نحن!!

** الاكاديميون الشباب في سطور**

محمد نيص
ابلغ من العمر 17 سنة..
أحلامي هي أن أكون شخصا ناجحا في حياتي المهنية والشخصية.
وان أكون مفيدا لمجتمعي وان أكون محترم من قبل الآخرين.
هواياتي هي ممارسة كرة القدم ،السباحة،لعب التنس،القراءة،مساعدة الآخرين،ومشاهدة التلفاز.
المشروع رائع,أسعدني وأيضا حفزني للاجتهاد والعمل بجد والتقدم في مستوى التعليم
فهذا المشروع جاء ليسهل علينا مسيرتنا التعليمية ويساعدنا ويرشدنا فلهذا يجب علينا
أن نغتنم هذه الفرصة وان نعمل بجد حتى ننجح.

مها حسام عاصي-
كفر برا
تسكنني ضجيج مدينة من الأحلام لغد قريب يحمل بين طياته أمل لتحقيق ذاتي عبر الوصول الى القمة التي تتقن كل سبل المستحيل حتى اجتاحه بنفسي واسلك دروبي نحو التميز والتألق.
اجد انه في اعماقي عطاء وطموح ونظرة حب للحياة ضخمة جدا،
حيث لم تعرف قواميس لغتي بعد بحدود تقيد ما احمله من اصرار وارادة.
فكم أتوق بالرقي إلى الأمثل وان انسج على الكتب ما لم يكتب من قبلي عن وطني ومجتمعي ونفسي.
أنا اعتبر مشروع الأكاديميون الشباب أول درجة سأصعدها لتعظيم الإرادة التي تمتلكني وانأ أؤمن ألان
أن هذا المشروع سوف يقوّي أفكاري ويدعمني في مسيرتي العلمية والعملية ويوجهني حيث الصواب, والأحلام التي تنتظرني.


..فتاة يكبر فيها الحلم يوما بعد يوم...
اسمي رنا إبراهيم طه,وأنا طالبة في المرحلة الثانوية وابلغ ال16 من عمري.
من هوايتي: الرسم ( وهي هوايتي منذ الطفولة),رقص الباليه,قراءة الكتب والمطالعة..وبشكل خاص الأدب العربي,السباحة,وكرة السلة..لقد كان دور أهلي عظيما في تشجيعي وحثي على حب التعليم منذ سنين الدراسة الأولى,وخاصة أمي التي تابعتني ورعتني..فنما بداخلي التمسك بالمدرسة والتعليم بل وعملت لأكون محاطة بمصادر توفر لي المعرفة واللغات التي اعتبر اكتسابها اكتساب ثقافة بحد ذاتها,فكنت على احتكاك دائم مع التلفاز من جيل صغير فنما لدي حب الاستطلاع والسلاسة في تعلًم اللغات..كانت مرحلة التعليم الابتدائية من أجمل مراحل حياتي وعُرفت بالتمييز والذكاء والشقاوة وروح الإبداع,وهي صفات مهدت لي أن أتفوق مع العمل المتواصل والاجتهاد في مراحل الدراسة العليا..وها أنا ألان في المرحلة الثانوية,في الصف الحادي عشر على وجه التحديد..وألان..الحلم الذي ذكرته بأعلى الصفحة,لنقل..الحلم الذي يكبر في يوما بعد يوم..هو حلمي بتعلم الطب"الطب" ليست مجرد كلمة وزنها ثقيل بنظري,إنما فيها مجال يثير التعطش للمعرفة,التفكير,التحليل وتحدي الطبيعة البشرية..فحلمي هو أن اكتسب وأتعلم ما وصل له الطب حتى يومنا هذا,وبما أن مجال الطب في تطور كل يوم وكل دقيقة..كما انه وللأسف تكتشف إمراض وحالات يقف الطب إمامها عاجزا كل يوم..فاني أرى أن هذا المجال ينادي أناسا وهبهم الله العقل والإيمان والقوة والتصميم وحب التحدي لكي يبحروا فيه ويأتوا للبشرية بما يحميها ويحافظ لها على اغلي ما تملك..على حياتها.ولان الحلم كبير,كنت محظوظة ليتم اختياري من بين مجموعة طلاب برعاية جمعية إنسان -مجموعة الأكاديميون الشباب-, وهي مجموعة من اثنا عشر طالبا وطالبة من أبناء جيلي من قرية جلجولية,حصلنا على منحة دراسية للحصول على لقب أول ,كل منا في المجال الذي يرغب بالالتحاق به, وهذه الجمعية كانت سامية في مبتغاها وهو فتح أبواب التعليم الأكاديمي للطالب,وتوجيهه ليجتاز مرحلة اختيار الموضوع,وثم توجيهه في مرحلة القبول للجامعة,وتوفير الدعم المادي والمعنوي له..وثم ستطلقه حرا ليبحر ويتميز ويعود بخيرات ثماره على بلده ومجتمعه..وكل ذلك..لئلا يبقى الحلم نجما بعيدا عن متناول اليد..بل ليصبح حقيقة نعيشها وتنبض فينا..منيرة لنا الدرب لنبقى قادرين على العطاء بقلب محب وعقل يشع نورا..

اسمي لؤة كمال قرمطة،
ادرس في دار التربية والعلوم "ثانوية جلجولية" .
أنا احد الطلاب الذين حصلوا على منحة دراسية من جمعية إنسان. هدفي تعلم الطب في إسرائيل . احد هواياتي تعلم اللغة الاسبانية. الاسترخاء, وحل كل أنواع المعادلات الرياضية.طبعا المشروع بالنسبة لي أمر يتعدي أي من توقعاتي لأني لم أفكر حتى انه يوجد شيء كهذا. واهم شيء هو الإرشاد الذي نتلقاه من المستشارة لأنه هكذا يتم توجينا وإرشادنا على الطريق الصحيح الذي سنسلكه في المستقبل في الجامعة.


منتهى وصفي جابر
ابلغ من العمر 17 عاما، طالبة في دار التربية والعلوم- ثانوية جلجولية.
لمل شخص أحلام خاصة به، أما أحلامي في أن أصبح شخصية مهمة في العالم بأسره، ويذكرني الجميع بالخير ويتكلم عن انجازاتي في مجال الطب لانني احب الطب.
وأحد طموحاتي أن أصبح دكتورة نسائية. من هواياتي السباحة والرقص وركوب الخيل وكذلك ممارسة كرة الطائرة.
وأحد أهدافي هي الوصول إلى أعلى المراتب في الدراسة وما زادني حماسة أكثر فأكثر في تحقيق أهدافي هو مشروع الأكاديميون الشباب الذي جاء وفتح أمامي باب لا احلم أن يغلق أبدا وأنا متمسكة به ولا أريد تركه أبدا.
إن هذا المشروع لهو كنز ثمين كنت احلم به من زمان وها هو قد جاء إلي , وأعد كل القائمين عليه بأنكم سوف تسمعون عني إن شاء الله بأفضل وأفضل الأخبار.
واشكر كل القائمين على هذا المشروع كثيرا.

سهر طارق حامد
عمري 17 عاما ادرس في دار التربية والعلوم "ثانوية جلجولية"
لطالما رغبت أن اخلق وجودا يخلد اسمي في يوم يتذكرني الله وارحل مودعة هذه الأرض.
وربما بسبب رغبتي هذه يسكنني هاجز الإعلام (على جميع أصعدته) الذي اخترت أن يكون مهنتي المستقبلية
والذي أصبح ميول يكبر ويتطور بداخلي يوما بعد آخر.
دائما ما اردد لنفسي انه لا يهم أية وسيلة إعلام سأشغل ولكن المهم ماذا سأشغل بها؟!،ماذا سأقدم لمجتمعي الذي اشغل فيه حيزا وكم من المساحات سأوضح وبكم من الكلمات المبعثرة في سماء هذا الوطن ساساهم في بناء مستقبلا زاهراً، بناءاً، واضح في معالمه.
إن مشروع الأكاديميون الشباب جعلني اشعر كم أنا محظوظة ونمى بداخلي شغف تحقيق أحلامي وجعل بي ثقة اكبر أن الوصول أكيد,فلم يعد هنالك ما يشغل حيزا من جهدي سوى أن اطور نفسي.
إن الأمور العديدة التي توفرت لنا (الإرشادات,المنحة,الاهتمام...) هونت علينا عناء أمور لم نتوقع أن نبلغها بهذه السهولة.
ولذلك فإنني أؤمن أن مسؤولية كل طالب منا أن يعمل جاهدا ليحقق نفسه ويبلغ أهدافه المرداة ، وسيكون هذا أعظم شكر يمكن أن نقدمه للقائمين على هذا المشروع وعلى رأسهم( البروفسور ماجد الحاج) له مني جزيل الشكر والامتنان.

انا يزيد رابي من جلجولية ابلغ من العمر 17 عاماً.
هواياتي كثيرة ومن اكثرها حبا لي، السيارات والرياضة .
لقد حلمت منذ صغري بان أصبح دكتورا يحمل اسمي نحو النجاح وفعلا بعد ما وصلت لهذا الجيل، وبه يتم اختياري

لمهنتي فقد اخترت بان اطمح لأصل لطبيب أسنان.
فقد تفحصت ذلك الموضوع بحرص وهكذا زاد حبي له وعندها قمت بقرار مصيري ومن هنا ابدأه.
إن انضمامي لمشروع الأكاديميون الشباب انجاز كبير بالنسبة لي وذلك يرفع من معنوياتي ويجعلني افتخر بنفسي أنا ألان اشعر بان لي دور ويجب علي القيام به وذلك مسؤولية فمن هنا سوف أبدا بإشغال وقتي بالقيام بهذا الدور سوف أقوم بأمور كثيرة تساعدني في النجاح بهذا الدور وسأبذل أقصى جهد لأصل إلى أرقى الدرجات والى تحقيق حلمي في النجاح فنجاحي سيكون شرف لي ولكل الناس.
أثار جيوسي
أبلغ من العمر 16 ربيعا، أتعلم في دار التربية والعلوم – ثانوية جلجولية –
من هواياتي: الأشغال اليدوية، السباحة،والقراءة. من صغري وأنا فضولية، وحب المعرفة من خصالي المحمودة
طموحي كبير جدا، يحلق في سماء ليس لها وجود ولا تعرف المستحيل لأني أؤمن بأنه من "سار على الدرب وصل"
أتطلع إلى العمل في مجال علم النفس، فهذا العالم يستهويني بشدة حيث انه يبحث في التفكير والشخصية
إنه عالم الحياة اليومية.
ومن أهم أولوياتي هي خدمة مجتمعي والرقي به,فإذا رقوت بنفسي يرقى مجتمعي،
ومع مشروع الأكاديميون الشباب والإرشادات والمتابعة التي نحصل عليها سنصل إلى مبتغانا ونتفوق فيه
فهو يساعدنا على رؤية الحلم اقرب الى الحقيقة، ويدمجنا في الحياة الجامعية لكي نعرف ما هو أكثر تخصص ملائم لنا
حتى ألان لا يسعني سوى شكرهم على هذه المنحة الفريدة من نوعها، وسوف لن نخيب ظنكم ان شاء الله.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق